واه معتصماه
واه معتصماه، صرخت امرأة مسلمة من عموريّة في الأناضول، تركيا اليوم،
فتحرّك جيش من بغداد، أوله
بدأ القتال في عموريّة لنصرتها، بقيادة المعتصم بالله، بعرفنا اليوم يسمى
"ملك"
أو "رئيس جمهورية". واليوم قُتلت شابة لم تتجاوز ال ١٦ سنة - كما كل يوم يُقتل فلسطيني - صرخت
حتى جف الحياء، ولم يسمعها حاكم عربي رغم تقدم وسائل الاتصالات المرئية
والمسموعة والمقروءة.
علّ الأنتر نت يفصل أحياناً كما أحداث الرابع!