‏إظهار الرسائل ذات التسميات صرخت حتى جف الحياء، ولم يسمعها حاكم عربي. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات صرخت حتى جف الحياء، ولم يسمعها حاكم عربي. إظهار كافة الرسائل

الأربعاء، 30 يناير 2019

واه معتصماه، أحمد سليمان العمري


    واه معتصماه    
                              

واه معتصماه، صرخت امرأة مسلمة من عموريّة في الأناضول، تركيا اليوم، فتحرّك جيش من بغداد، أوله
بدأ القتال في عموريّة لنصرتها، بقيادة المعتصم بالله، بعرفنا اليوم يسمى "ملك"
أو "رئيس جمهورية". واليوم قُتلت شابة لم تتجاوز ال ١٦ سنة - كما كل يوم يُقتل فلسطيني - صرخت
حتى جف الحياء، ولم يسمعها حاكم عربي رغم تقدم وسائل الاتصالات المرئية
والمسموعة والمقروءة.  
علّ الأنتر نت يفصل أحياناً كما أحداث الرابع!

Back to top ↑

كلمات من العمري

في بداية خطابي أشكر زائريّ ممن بحث عني بأسمي أو دخل منزلي صدفة فراق له البقاء. وجزيل شكري لكل أصدقائي وأحبتي ممن يعملوا في الخفاء لنشر كلماتي دون تقديم أشخاصهم، إيمانهم بها أو بي وإن زل قلمي حيناً يقينهم إذعانَ قلبي وعقلي لها. لقد ترددت كثيرا قبل أن أفتح هذا الباب الذي عمل عليه صديقي الأستاذ أنس عمرو وصديقي الدكتور ضياء الزعبي - جزاه الله كل الخير- ولم يتركني حتى كَمُل على وجه رضيناه للأخوة القراء الكرام ... المزيد
كن على تواصل واتصال معنا

© 2018 أحمد سليمان العمري.
Design By: Hebron Portal - Anas Amro .